ليته احبني
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ميحاسبنيش واخد ذنب بسببك فانا هرعاك لحد م تتم شفاك غير كده يبقى التعامل بينا معډوم بعد اذنك
اطلقها هو مين ده ال يطلق هى بتحلم ولا اى الابله عايزاني اطلقها بعد م وقعتنى فيهاا بعد م خلتنى عشقتها انا عارف انى تعبتها بس هعوضها هو انا يعنى ورايا غيرها
بعدها بيومين خرجنا من المستشفى كانت بتتجنبنى واحنا لوحدنا بس انما قدام اهلى مكنتش بتسيب ايدي وانا بصراحه كنت بتلكك اصل الواحد هيلاقى حنيه زى حنيتها دى فين
رديت ببرود نعم
ممكن تيجى تعدلينى اصل مش قادر وتعبت من الرقده
رديت بجمود حاضر
مش ناويه تسامحى بقا صدقيني انا مش مستريح
وانتى بتعاملينى كده تعبان من معاملتك دى ي مى
تعبان ي أواب
لوهله فكرتها هتغفر بس ردها صدمني ايوه تعبان والله ي مى
كويس عشان تجرب شويه من ال كنت بدوقه بسببك اما بقا بالنسبه لأنى اغفر فانا بصراحه مش ناويه ومش عايزه أصلا
بعدها بيومين كنت خلاص بدأت اتحسن وهى بصراحه مسابتنيش لحظه ولا هملت فيا دقيقه ودا ال خلاني اعشقها أكتر
جه يوم الجمعه والحمدلله كنت اتحسنت لدرجه انى انزل اتغدى معاهم وكعاده مى بعد م جهزتلى اللبس وخلصنا صلاه وداخلين عشان نتغدى لقيت ريناد جايه تقعد جمبى
ردت بكل بجاحه هقعد جمبك
بس ده كرسى مراتى ومحدش يقعد عليه غيرهاا وبعدين كلمت مى
تعالى ي حبيبتى يلا عشان تاكلي
خلينا متفقين انى اټصدمت بس فرحت اول مره حد يدافع عنى وعن حقى انا مش هزيله ولا ضعيفه انى اقومها بس بما انى مبيناله الجمود مكنش ينفع اقومها كمان ف حته جوايا كانت مستنيه تشوفه هيعمل اى والحقيقه بقا إنى فرحت جدا جدا بال عمله
انتى عايزه تموتينى بتزوقينى من ع السلم ي حيوانه
ملحقتش ارد ولقيت أواب جاى علينا بعصبيه ورافع إيده انا غمضت عينى متنسيه القلم وانا بحلف لنفسي انه هتطلق منه ف لحظتها لو عملها وسمعت صوت قلم بس ثانيه اتنين تلاته مفيش ۏجع لى اكتشفت انى مش انا ال اتضربت اللحظه دى وبيقول
خلص كلامه بعصبيه وزعيق وبعدين بصلى بحنيه
يلا بينا نطلع شقتنا ي حبيبتى
هزيت دماغى وانا مش قادره اتكلم وفضل الشقه سبته وقبل م ادخل الاوضه نادانى
مى
بصتله من غير م ارد مستنياه يكمل كلامه
ف صوت عالى ي جماعه صوت اى ده ااه ده صوت قلبى والله
بس
انا بطلت احبك ي أواب
يبقى تحبينى
من اول وجديد ي مى
لو لقيت قلبى عملها تانى صدقني هكسره ب ايدى قبل م استناك تكسره
انا عارف انى
تعبتك والله ي مى بس كمان عارف ان قلبك الكبير هيدينى فرصه بالله عليكى متحكميش عليا انى اعيش باقى عمرى من غير روح ي روحي
سبته ومشيت وده كان مؤشر انى هفكر بس انا انا اصلا مهزقه وكنت موافقه اصلا من ساعه م دافع عنى قدام بنت عمه
عدى شهر ولقيت نفسى بعيش حياه من اول وجديد بقا هو ال يبدا بكل حاجه اصحى الاقيه مجهز الفطار ومستنينى وده بعد م هو ال يصحينى كل يوم بنفسه ف جبهتى زى م كنت اتمنى ونفس ال كان بيديهالى قبل م يروح الشغل انى كنت عايزاه اكتر منه بقا يجي يعمل شاي ويدخل البلكونه نتكلم ف كل حاجه واى حاجه مره كنت بتقبل كلامه واتعامل كويس وعشره لا وهو الحقيقه كان متقبل اى حاجه تيجى منى مهما كانت بيسطه بقا يصلى بيا كل الاوقات ال ببصليها ف البيت وميلحقهاش ف المسجد والحقيقه ان صوته ف القرآن تانى افضل حاجه بعد ملامحه مره بعد مره بقا يسد عقده النقص ال كانت عندى ف كل يبصلى فيها بحب
تاني يوم صحيت من النوم ملقتوش ببص ع السفره لقيته سايب ورقه كاتب فيها
ميوشتى وامى واختى وبنتى وصحابتى ونور عينى وأهم حاجه زوجتى انا عارف انى تعبتك جامد وانا طلبت منك فرصه خشى اوضتى هتلاقى فيه بوكس افتحيه والساعه 6 ف عربيه هتجيلك وتجيبك عندى بحبك ي ست البنات
وانا عشان واقعه فيه ضميت الورقه ليا وجريت ع اوضته وفتحت البوكس ولقيت لقيت نقاب حلم حياتي الامنيه ال كنت بطلبها من ربناا ف كل وقت لقيت نقاب ابيض وخمار ابيض ومعاه دريس سماوى بحزام وف نهايته نجوم بيضا لبستهم وانا حاسه قلبى هيقف من الفرحه الساعه جت 6 بالظبط والعربيه جت نزلت ركبت
وصلنى لمكان ضلمه اول م وصلت لقيت المكان نور وال صدمني من روعته وجماله كان ممر ف انوار ع الجنب وع الارضية ف ورد وبيتهى بمكان جميل زى كوخ كده وقبل الكوخ كان فيه جمرر واقف لابس بدله سوده وجرفته سماوى الولا ده مش سالك عشان جه ع نقطه ضعفى لحيته ي جماعه ولا عنيه ولا غمازته ولا شعره ولا ملامحه ولا برفانه الحقيقه ان أواب كله ع بعضه كده نقطه ضعفى
وقال
عارفه انى محبتش حد غيرك لا قبلك ولا بعدك والله طب عارفه انى بعشق ملامحك بعشقها والله لو فضلت عمرى ست البنات طب تعرفي انى بغير عليكي وع ملامحك عشان كده جبتلك النقاب طب تعرفى انى اغلى حاجه ف دنيتى كلهاا بحبك ي ست البنات تقبلى بس تعطفى ع عاشق وتديله فرصه للحياه
بحبك ي مي بحبك اوى ي نور عيني
وانا بمۏت فيك ي قلب مى
وبعد سنه الحمدلله بقا معانا تؤام مسلم وحياه
وانا بنيم مسلم ى والحقيقه انى متخضتش خالص لانه محدش غيره ببعمل العاده دى بقاله سنه وشهرين مداوم عليه سواء ف الخصام او ف الوصال
وحشتينى ي ست البنات
تمت