قصه الأمير وابنه السبعه
وكان قد تعرف على العجوز وإبنتها وإعتبرهما عائلته الجديدة وقالت العجوز ماقصتك يا بني وما الذي أتى بك إلى هنا أو أنك تائه.
قال الأمير لا يا أمي أنا صياد وكنت أتجول فھجم علي الدب وكدت أن أمۏټ لولا فضل الله الذي أرسلكي لي أنت وإبنتك الطيبة شكرا لكما قالت العجوز أنت مثل إبني وسأساعدك حتى تقرر العودة لوطنك
ولم يخبر الأمير العجوز وإبنتها بقصته كي لا تحاولان مساعدته ويعرضهما للخطړ
وعند تجوال الأمير في ذاك المكان رأى ناقة تدور في مكان بعيد لوحدها وبقي يراقبها كل يوم ولاحظ أنها ليست ناقة
طبيعية فذهب وحاول إسقاطها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم غدا يعود لمقاتلة تلك الناقة وعندما طلع صباح يوم جديد تهيأ الأمير كي يذهب لمحاربة الناقة رأته العجوز وقد أحست بشئ غريب وبعد أن ذهب الأمير قالت العجوز لإبنتها إتبعيه ويجب أن تعرفي أين يذهب ولكن دون أن يشعر بكوخذي معك قنينة ماء فخرجت الفتاة وتبعت
الأمير هو يمشي وهي خلفه تختبئ وراء الأشجار حتى وصل للناقة ثم بدأ يتعارك معها وقد رأت الفتاة هذه الناقة الغريبة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شرب منها وقال شكرا لك كنت أعلم أنك تتبعينني
وعندما شرب الأمير الماء إستطاع أن يتغلب على الناقة أسقطها أرضا وذبحها كادت أن تطير الحمامة فأمسكها بقوة وذبح الحمامة أيضا ونزع البيضة منها فرح كثيرا وعاد مع الفتاة للكوخ
وهكذا حكى للعجوز كل القصة
قالت العجوز كنت أعرف أن ورائك سر كبير أيها الشجاع
فشكرهم الأمير وودعهم وعاد وهو يحمل البيضة
حكاية_الأمير_الجزء_الأخير
...... بعد أن شرب الأمير الماء إستطاع أن يتغلب على الناقة فأسقطها أرضا وذبحها كادت أن تطير الحمامة